Wednesday, August 31, 2011

A page from my paper Diary

This picture was taken by me in my village Dair Ese'ene

الآن فقط استوعبت أن رمضان قد انتهى ...

رمضان بوجهه الجميل قد غاب... أخذ معه حصة وفيرة من دهشة الأيام و ذهب ...

أكثر ما أحب في رمضان هو تلك الوحدة اللذيذة ، التي تنبع من الجوع و تنتهي دائما إلى وجه الله...الله، حبيبي ذي

الجلال و الإكرام...هذه السنة تحقق لي حلم رمضاني عمره سنوات. حلمي بأن أكون في الشارع في الساعة الأخيرة

التي تسبق الأذان. كنت أعود من محاضرتي و أمشي من دوار المدينة إلى بيتنا و أنا أستمع إلى "ديانا ناباررو" أو

"إستريا مورينتي" أو "بابلو ألبوران" .


و من خلال حاجز الموسيقى و صمت الحواس و تهذيب كل ما هو دنيوي الذي يسببه الجوع، كنت أنظر إلى العالم ،

أراقب الناس ، و أرى أنهم جميعاً يمشون على عجل في اتجاه ، بينما أمشي أنا على مهلي في اتجاه آخر.

تلك اللحظة هي الوحدة المقدسة مع الله. اللحظة التي كانت تصافحني فيها أكفّ الملائكة السماوية ... حينها فقط كنت

أشعر أنني مع الله ، و لذلك: فأنا لا أبالي.



الحمد لله على أصغر الأشياء

الحمد لله على لذة الروتين

الحمد لله لأنه هو


دير السعنة – إربد

31-8-2011

Tuesday, August 30, 2011

You are Missing in every moment

Its Eid time. And I wonder who you are , where are you exactly and how are we gonna meet - that in the case of us meeting- but you are missed in every moment. Moments like this one while I read a poem like this one.



كما ينبت العشب بين مفاصل صخرةْ

وُجدنا غريبين يوما

وكانت سماء الربيع تؤلف نجماً... ونجما

وكنت أؤلف فقرة حب...

لعينيكِ... غنيتها!



أتعلمُ عيناكِ أني انتظرت طويلا

كما انتظرَ الصيفَ طائرْ

ونمتُ... كنوم المهاجرْ

فعينٌ تنام، لتصحوَ عين... طويلا

وتبكي على أختها،



حبيبان نحن، إلى أن ينام القمر

ونعلم أن العناق، وأن القبل

طعام ليالي الغزل

وأن الصباح ينادي خطاي لكي تستمر

على الدرب يوماً جديداً!



صديقان نحن، فسيري بقربيَ كفاً بكف

معاً، نصنع الخبز والأغنيات



لماذا نسائل هذا الطريق... لأي مصير

يسير بنا؟

ومن أين لملم أقدامنا؟

فحسبي، وحسبك أنا نسير...

معاً، للأبد

لماذا نفتش عن أُغنيات البكاء

بديوان شعر قديم؟

ونسأل: يا حبنا! هل تدوم؟

أُحبكِ حُبَّ القوافل واحةَ عشب وماء

وحب الفقير الرغيف!

كما ينبت العشب بين مفاصل صخرة

وجدنا غريبين يوماً

ونبقى رفيقين دوماً.


كلمات : محمود درويش
من ديوان " أوراق الزيتون " (1964 )




عندما يذهب الشهداء الى النوم

This is the first Eid after the martyrs since our nation have passed away , bringing us the big dream of liberty.

I wanna salute their souls , their mothers , their families and the ones they influenced. May God accept them and forgive us for the things we should do and we did not and the things we should have said and we have not.

Amen Amen Amen




عندما يذهب الشهداء الى النوم أصحو

وأحرسهم من هواة الرِّثاء

أقول لهم

تُصبحون على وطن

من سحابٍ ومن شجرٍ

من سراب وماء

أهنئُهُم بالسلامةِ من حادثِ المُستحيل

ومن قيمة المذبح الفائضة

وأسرقُ وقتَا لكي يسرقوني من الوقتِ

هل كُلُنا شهداء؟

وأهمس

يا أصدقائي اتركوا حائطاَ واحداً

لحبال الغسيل

اتركوا ليلةًَ للغناء

اُعلِّق أسماءكم أين شئتم فناموا قليلاً

وناموا على سلم الكرمة الحامضة

لأحرس أحلامكم من خناجر حُراسكم

وانقلاب الكتاب على الأنبياء

وكونوا نشيد الذي لا نشيد له

عندما تذهبون إلى النوم هذا المساء

أقول لكم

تصبحون على وطنٍ

حمّلوه على فرس راكضه

وأهمس

يا أصدقائي لن تصبحوا مثلنا

حبل مشنقةٍ غامضه



My status of Today Last Year


الحياة في الصيف خيار من اثنين : يا إما بتنام بدون مروحة و بتصحى سبونج بوب من العرق ، يا إما

بتشغل المروحة و بتصحى ممغوص


الحياة في الشتا خيار من اثنين: يا اما بتشغل التدفئة و بتلزق جنبها زي العلكة ، يا اما بتطفيها و برضو

بتصحى ممغوص


يا رب ارزقنا الجنة .. لا برد و لا زمهرير و لا ظل و لا حرور

آمين آمين آمين

Monday, August 29, 2011

تاريخ المدينة.. يا رئيس الحكومة



مصطفى صالح


المباني القديمة والأسواق التجارية والمحلات وأسماء شهرتها التي اكتسبتها على مر السنين جزء من تاريخ الوطن، خصوصاً إذا ارتبطت بشكل أو بآخر بنشوء المدينة وتطورها. وكان لها دور في إكساب البلد سمعته عند المواطنين والسياح الوافدين.

ذاكرة المدينة محفوظة بين حجارة جدرانها العتيقة التي شهدت النشوء والارتقاء والأحداث والتطورات على مر السنين، ومحو هذه الذاكرة يعني ارتكاب جرم محو التاريخ وطمس العلاقة بينه وبين الأجيال الجديدة.

لقد ارتكبت حكومات متعاقبة -عن قصد، أو غير قصد، وتصرف بعيد عن الذكاء والمسؤولية الوطنية بالمحافظة على التاريخ والهوية- هذه الخطيئة تحت شعار التطوير والتغيير، فهُدم مبنى سينما البتراء التي شهدت اجتماعات مجلس الأمة في بداية تأسيس الدولة وإلى جانبها مقهى المنشية الذي كان موئلاً لكبار رجال الدولة من وزراء ونواب وأعيان وسياسيين وقادة أحزاب وتم بناء أسواق تجارية تباع فيها الأقمشة والألعاب والبقالة.

وبحجة التطوير.. تم هدم فندق فيلادلفيا الذي كان مقراً لرئيس الوزراء لأعوام طويلة، تشكل بين ثناياه الحكومات ويستقبل ضيوف الأردن الكبار لتقام مكانه ساحة ومطاعم شعبية لم تعمر طويلاً. وعادت المنطقة فارغة بلا روح ولا ذاكرة.. تقف حجارة المدرج الروماني شاهدة على بؤسها.

وامتدت يد التدمير لذاكرة المدينة، بحجة تطوير المباني إلى مقهى الجامعة العربية الذي يحمل اسمه رمزاً سياسياً قومياً، ليقام معرض للألبسة ومن قبله كان مقهى العاصمة، المقهى الوحيد الذي حمل اسم العاصمة يندثر لتجديد المبنى. ولن يكون فندق الملك غازي أحد اقدم الأبنية في قاع المدينة، آخر الأبنية المهددة، فهناك عدد من المباني من أبرز ملامح وسط المدينة، ترزح تحت هذا التهديد، ابتداء من سوق اليمنية، مروراً بسوق الصاغة، وصولاً الى مقهى السنترال بفعل قانون المالكين والمستأجرين الذي بات سيفا مصلتا يهدد ذاكرة المدينة بالزوال، ويهدد التجار الذين يشكلون عماد الطبقة الوسطى التي أصبحت تتآكل يوماً بعد يوم رغم حرصنا الشديد على بقائها والحفاظ عليها للمحافظة على توازن المجتمع.

لقد قامت الحكومة بإجراء تعديلات على القانون ورفعته الى مجلس النواب لدراسته، وحتى هذه اللحظة لم يحدث شيء جدي في الموضوع، سوى أن المستأجرين يتلقون الإنذارات بتنفيذ القانون الجديد ودفع الأجرة الجديدة التي لا يقدرون عليها. وأصبح القلق والخوف من المستقبل هاجسهم في الليل والنهار.

أبنية عمان العتيقة، تاريخها وذاكرتها التي تشكل قاع المدينة.. أمانة في أعناق الجميع، وأتذكر أن الدكتور معروف البخيت رئيس الوزراء كان فخوراً بمعرفته الوثيقة وعلاقته بقاع المدينة، رغم اعتراضه على التسمية، وطلبه أن يكون "وسط المدينة"، ومهما كان اسم هذا الجزء من المدينة، فإنه قاعها ووسطها وقلبها وعينها وذاكرتها وتاريخها المخزون في حجارة أبنيتها الشاهد على هويتها أمام الأجيال القادمة، إنه كل هذا وهو آيل إلى السقوط والاندثار مع القوانين التي تتعامل مع المصالح المادية وتجديد الإعمار والبناء على حساب التاريخ.

ليس المطلوب إنصاف المستأجر على حساب المالك، أو ظلم المالك لصالح المستأجر.. المقصود تحقيق العدالة للجميع، وسرعة البت في التعديلات داخل أروقة مجلس النواب، والأهم من كل ذلك المحافظة على تاريخ المدينة، والحفاظ على ذاكرتها.. إنها أمانة في أعناق الجميع، وعلى رأسهم.. رئيس الحكومة.

Although it Sounds Stupid: I am just Sayin!!!

Here!! I got my First Payment today although we are only half way through the course ....
Is not that cute? After all the economical bitterness I struggled with in Spain , I finally touch and smell some money that I worked for and actually feel that it will last for a while.

Really , Whats so wrong with euros? They DO disappear faster than alcohol!!!

Now , I believe in Fate and everything , and although it sounds sooooo stupid but i am just saying: Ever since I got my new shoes I seem to be getting money everywhere I go!!!

I dont wanna jinx it , but first I got my payment from the academy then , I was accepted to be a part of a translating team thats gonna be translating some serrious Saudi project to Spanish , then I was sent -by total chance and change of plans- to translate a business call between a Jordanian investor and a Spanish business man.

What else? Mashalla ,,,, Ya rabb Fill my life and effort with your mercy , let me be rich but dont change my heart and help me to help those who are less fortunate than I am ... Amen

Saturday, August 27, 2011

Few Lines ,,,, Farook Jwaida


فإنك إن ركعت اليوم

سوف تظل تركع بعد آلاف السنين


اغضب

فإن الناس حولك نائمون

وكاذبون

......وعاهرون

ومنتشون بسكرة العجز المهين

اغضب





فاروق جويدة

Friday, August 26, 2011

Holy Shit :)



I believe in the beauty of the word: ''Shit''.
It is not anything immature or rude but its a linguistic conquest that Arabic has taken so much to get to!!
No Really! Is there any word as outstanding , expressive and deep as the word Khara?

I am so happy this very very cute guy has taken this word out of the closet.
I am Really Really Happy.




The Facial Gestures of Leo Messi!!



This video of Leo Messi receiving the Best Player in Europe Trophy got me thinking. He is now -and thats for sure- living the best days of his life. He has already won two group titles in less than 10 days and he is winning every possible trophy.

Does it occur to him - at some moment- that from here the curve might start going down?

Its just a thought as I look at his peaceful face while he calmly receives an important trophy.

Thursday, August 25, 2011

A page from my paper diary

Picture taken by me in October 2009 - Salobreña - Granada - España

يا الله .. كم هو شاسع هذا العالم ..

كم هو شاسع.. جميل ... و مثير للشهوة ..

أشعر بالرغبة في أن ألمس كل شيء بباطن راحتي و رؤوس أصابعي، و أشعر بالرغبة في أن أتذوق كل النكهات ، و أرغب في أن أقطر عرقاً و أن أرتجف برداً ، و أن أسبح عارية ، و أن أمشي على رمل مبلل ، و على حصى ساخن ، و أن أنام على جذع شجرة.

أشتهي –بالضبط- كل شيء ، و ينغمس جلدي كله في بحيرة القشعريرة...

القشعريرة التي تسبق كل الأشياء العظيمة.

25-8-2011

EvaLuna

Maid In Manhattan: The Cheesy Good stuff of J Lo

Lately I have been deprived all my TV hours. Dad occupies the remote control watching news and some long long discussions on Jordanian Private channels talking about corruption and stuff. It is not that I dont like these things , I really do , but I also need my doze of stupid crap to go on with my life.

So today at my Aunt´s house I got to see a movie!! A 2 hours movie ,,, I was so happy for the simple idea of being able to do it without being interrupted hehehe

Now the movie is so ''Jennifer Lopez''ian!!! You know , where the nice and sexy lady gets to win at the end , but still it was so nice.

It explained one simple idea , simple but yet so hurtfully true: Will we love the people we love if they turned out to be something else than what we pictured?

I wish life gives me such a tricky coincidence though. Why such things never happen to me?
~sigh~

Wednesday, August 24, 2011

The Miracle of Languages



When I watch Spanglish with my cousins and they ask me to translate the Spanish parts seconds before the subtitles appear on the screen I feel huge!!!!

I feel great ,,, I feel powerful ,,,,, I thank God for the miracle of Languages.

Sunday, August 21, 2011

I am Awkward Around Guys!!!




This really teases me!!! After all what I have been through ,,,, 6 years of working , many many courses everywhere with male colleagues and a year and a half abroad mingling with all kinds of people , and am still awkward around guys!!! As if I have just left my far far tiny village!!


What made me bring this up now? Well today we had an extra class , my students and I. The academy was closed and we had to wait outside for Fadi to come open the door. The boys came and we said Hello and the usual things then I found nothing more to say!! How is that even possible? I am sooooo talkative!! I can talk to a column , but still , then I ran out of topics and I went to the fire stairs and sat there reading!!

It was awkward!! You know what I am saying? Those are ''my boys'' I am there teacher and inside our classroom we are so comfortable dealing with each other. Still when I had to be locked out with them I was soooo awkward!

Sara says that it was awkward not because they were boys , but because they are doctors. They talked about ''doctors stuff'' and this is why it was hard for me to participate in the conversation.

I would like to think that this is true , but why do I get that tingling feeling in my guts each time I get to know new boys? Why does it sometimes take for ever for that feeling to go away? When it goes I just feel great ,,,, even better than when I am with girlfriends!!
Sometimes I wish I was a little bit more innocent ,,, you know , I wish I can see boys as innocent creatures, I just dont!!! I was raised to believe that men are evil , until they prove the opposite.

I dont really know , sometimes I think: What would have happened if I was raised in a different way? Anyway I was always able to spot the ''bad boys'' and have always been able to stop them in their tracks ,,,, I am strong - not trying to look good , am strong , actually vicious! - so Why on Gods name does this stupid stereotype cross my head and make me pause and hesitate?

Men are persons after all (Are they?)

Ps: In spite of all that , I would love to be -for a day or two- an idea inside a man's head. I would like to know how would it be in there.

Random Pictures as I made space in the memory card


I dont know what got into me , but lately I have been really slow in uploading the dozens of photos that I take. Today I uploaded those photos to facebook so I thought , why not share them in my blog too?


I am experimenting something , Ok two things : First How far can I go on heals without sitting down or kneeling on something? Second: Does a woman in heels sound more persuasive?
Dont make fun of that before you actually read into it! Actual experiments have proved this hypothesis true!!
I took this picture because I love this view , but this exact shot was because I was feelig awkward and wanted to look busy!
3 gums in a 2 gums pack!!! I have never seen that before :))))))))))))
My Niece ,, Farah
I love how Amman looks at night ,,,, mmmm and at day toooo :)))))

A poem ,,,, To pause the Tape of Life


وكيف أقولُ أحبُّـكَ في آخرِ الليلِ

حين تعودُ إليَّ

على كـتفيكَ نهارٌ ثقيلٌ

وشمسٌ مطاردةٌ بالسَّوادْ

وكيف أقولُ أحبكَ

لا الوقتُ وقتي

لأعبرَ صمتي

ولا نحن عُـدْنا لأرضِ البلادْ !!

وكيف أقولُ أحبكَ

أولادُنا نائمونَ نَعمْ

وما خلفَ شباكنا من عِـبادْ

قطعنا الطريقَ إلى روحِنا حافِـيَـيْنِ

كدمعٍ عزيزٍ تجمَّع في حدقاتِ الجيادْ

ومضى عمرُنا لنهاياتـهِ

قبلَ أن يتفتَّحَ فـيَّ مساءٌ وأهمسُ

: إني أُحِبُّ حياتي لأنكَ فيها

وإن خبأتْ مقلتايَ ثلاثةَ أرباعِ ما في الفؤادْ

.. فكيف أقولُ بأني أحبكَ

هادئةً

مثل غفوةِ أطفالنا

والزمانِ البعيدِ الذي ظلَّ في الروحِ ساكِـنْ

ومثل الصباحِ الذي يتفتَّح في حَـوْشِ بيتكَ

سراً

ويصعدُ قبل انتشارِ الجنودِ سطوحَ المساكنْ

في آخرِ الليل حين تعودُ إلـيَّ

أحبُّكَ دونَ كـلامٍ

وتعرفُ ذلكَ

ها حَـوْشُ بيتي نظيفٌ

غسيلي نظيفٌ

وظليَ أخضرُ فوق وجوه بنيكَ

وصحنُ طعامِكَ ـ في عزِّ كانونَ ـ سـاخنْ


من ديوان - (بسم الأم والابن)

إبراهيم نصر الله

Saturday, August 20, 2011

Son of Rambow: The way We see the Other

Son of Rambow is a movie I watched surrounded with TOO many kids so I was not really able to hear the entire conversation. But it talked about a young boy who and his family follow a small Christian brotherhood that has some special rules.

They did not believe in arts , music , movies , watching Tv or mixing their kids with other kids.

The rest of the plot is not that important , but as I watched the movie I thought of the way the boys friends looked at him. They pitied him , they wanted to liberate him from his religious misery and they automatically acted in a way based on their sense of superiority.

The beliefs of the brotherhood were very vague and hard to understand for the others , and sometimes for its own follower.

At the end of the movie the brotherhood denies the family of the kid , but he is showed to us that he is still religious and a believer who reads The Bible every night and prays to Jesus and Virgin Mary , and the only modification to his faith was accepting art in his new lifestyle.

Although it might be tricky , I liked the movie. It made me see -in some way- how the other might see me ,being all different and -according to the other - weird.

But the question that stays is: Where do we draw the line between whats negotiable and what´s not in a belief? .... Being a Muslim , this is so easy for me , although it might not be as easy for a lot of muslims , but I find my peace in Quran and Sunna . But I will always think: How can I explain this to the other? Really really really , whats the best way for Dawa?

Friday, August 19, 2011

The reason Why I dont watch Ahmad Al-shuqeiri


Dear Future Me , When you re-read this: Dont Panic.

I love Ahmad Al-Shukairi , and although I feel so lonely inside my own understanding of my personality as a Muslim , Ahmad Al-shukairi represents me.

He represents me down to the deepest point of my faith , still for the second year in a row I postpone watching his show. It is not that I say: ''I am not gonna watch him'' . But I keep telling myself: Maybe soon.

Why?
Because he has a very motivating discourse. He points out what's important. He shows the dynamic part of Islam , the part where I need to move my ass and get to work to make the world a better place. He fills me with energy , with a true will to change and be changed , to inspire and be inspired.

Yet I feel that if I got this inspiration it would depress me. Because I have always found a gap between the things I am capable of doing and the things that I actually do.

Motivation has always depressed me , I always found myself tied down to an invisible cord and it goes inside my mind this way: ''Maybe Later''.

Watching Al-shukairi is on my list ,,,, and my list does not have much points by the way , I scratch away the things that would not change me for the better ,,, as for those who do change me: I pray and work on my issues , may God help me cut the cord.

Thursday, August 18, 2011

Yesternight I had a dream

I had a dream. I was sitting in my aunts house on the prayer mat after praying , and there was a black little pig. It tried climbing my chest many times but I kept pushing it away. I was a bit disgusted by it and did not really want to touch it but it kept bothering me , so I asked my aunt: Do you see the pig? and she was like: What pig? ....

So when I was helpless and really bothered I picked up a rock and kept hitting it on its head until its brain came out! I did not kill it , I just got him to stop bothering me but when the dream was over it was still alive.

Ps: I did Estikhara Prayer before I slept that night!
What the hell does that mean?!!

Wednesday, August 17, 2011

Let the Good Times Begin :)))))

God I am so happy football is back!!!!

And not only that, but we also had a great start this season!!!

So today we had Iftar at uncle Sameh's place and then I stayed to watch the game. We thought it was at 10 , then thought it was at 11 and ended up watching it at 12 with my uncle and his family as my parents and all the other uncles left.

So , what do I have to say aout those 90 amazing minutes:

1- This bickering has to end in someway. It has happened many times until now that its causing shame to Spanish football. It does not matter who starts it - and its the whiny Real Madrid players by the way- but it has gone too far. You must win and lose like a gentleman, not go pulling peoples ears and go ''hahahahahaha'' when they get frustrated and push your back!

2- Pepe has to switch to American football to be in a good place , for his pushing and kicking abilities and for the sake of normal football.
3- I love Xabi , Go knows how much , but I miss Puyol so bad that I feel the cup is less beautiful because he is not the one holding it. Puyol is the soul of this team ,,, If he was playing today the fight would have been tinier.
4- Real Madrid's Main Problem: They dont have a Messi

It was a great game , and this season is gonna be great I know ,,, But Enshalla am not gonna get myself involved in the Facebook Madridista - Cule bickering contest. I love football , I hate fighting.

Sunday, August 14, 2011

So it does not only happen with us!





Look at the comments under this video. Some Christian commenters were offended that the music played in the background is a Christian prayer. I did not know that this song -Ave Maria by Luciano Pavarotti- is a Prayer. And as a result of this ignorance the producers used the song because they thought it suits their video. Some feelings were hurt , but nothing bas was intended. Its just a piece of information that is not so popular and some people -counting me- simply dont know it.

And I thought this only happens with Muslims and Islam. Looks like not everything has an evil mind behind it :)


P.s: Here you can listen to the sig looking at the deep face of Paarotti. A great piece of Music.

The Ugly Truth ,,, God bless this smart writer

بالترغيب والترهيب..جمانة غنيمات

أرسل إلى صديقطباعةPDF

رسميا، لم يختلف شيء، وما تزال أدوات التعامل مع مطالب الإصلاح على حالها، ولم تتغير العقلية التي تحكم أسلوب التعاطي والاستجابة للدعوات المطالبة بالإصلاح.
المُخطط لسيناريو التعامل مع الحراك الشعبي بلا أدنى شك يتمتع بذكاء حاد، إذ عكف ومنذ 24 آذار على تجزئة الأصوات وتقسيمها بهدف إجهاض الحراك وإعدام الروح الساعية إلى التغيير.
وتباينت أدوات هذا العقل الذي اتخذ أساليب كثيرة لقتل الحراك، بدأها بإثارة النعرات الإقليمية والحديث عن الأصول والمنابت، لدرجة أرعبت المطالبين بالإصلاح ووضعتهم في مواجهة مع سيناريو خطير كنتيجة للمطالبة بالإصلاح إن هم مضوا في مطالبهم، وولدت فيهم مخاوف من انقسام داخلي جعلهم يترددون ألف مرة في المضي قدما قبل أن يتمكنوا من استعادة توازنهم.
أما الأداة الثانية التي استخدمها هذا العقل، ولا أدري من يكون صاحبه، فكانت خلق الفريق المناوئ للإصلاح، ليقف في مواجهة الداعين له، وهذا الفريق تمكن في أكثر من واقعة من تسديد العصي والخناجر والمناقل والحجارة للمسيرات والتجمعات الداعية للإصلاح.
العقل المدبر لم يسقط من حساباته فكرة استخدام الأمن الخشن ضد المتظاهرين، ووضع من بين خياراته أيضا إرهاب وإخافة المعتصمين من خلال الإفراط في بعض الأحيان في استخدام القوة.
والمناسبات التي شهدنا فيها مثل هذا السيناريو مختلفة، وبدأت في آذار وتكررت في شهر أيار وتحديدا يوم مسيرة العودة حيث تم الاعتداء على المشاركين، إضافة إلى يوم 16 تموز الأسود الذي تم خلاله الاعتداء على الصحافيين وضربهم والاستقواء عليهم وأخيرا أحداث الكرك التي وقعت قبل يومين.
عقلنا المفكر لم يترك خيارا يخدم فكرة قتل الحراك إلا ولجأ إليه، حتى وإن اضطر إلى عقد تحالفات واتفاقات من تحت الطاولة مع بعض الوجوه التقليدية التي قادت جزءا من الحراك لإجهاضه، خصوصا وأن مثل هذه الوجوه حققت مصلحة ذاتية تضمن لها البقاء كواجهة شعبية معارضة.
والدبلوماسية كانت أسلوبا مختلفا لجأ له من خطط للمسألة بهدف امتصاص وتجفيف جزء من النبض الشعبي والمتعطش للإصلاح من خلال استقطاب شخصيات بعينها لتفتيت التجمعات وإضعافها وهذه المرة بالترغيب وليس بالترهيب.
أما السلاح الأخير وهو الأهم برأيي فيتمثل بالمماطلة التي راهنت على النفس الطويل في اتخاذ بعض الإجراءات الإصلاحية، والغاية واضحة وهي تذويب الاندفاع نحو الإصلاح على قاعدة أن النية غير متوفرة للتغيير ولا جدوى من النزول إلى الشارع أو حتى الانضمام للأحزاب.
بيد أن ما لم يحسب حسابه أن المماطلة والتسويف قد تأتي بنتائج مختلفة وغير متوقعة وهي ارتفاع وتيرة المطالب وسقوفها وهي مسألة لا يريدها أي كان، إذ لم يكن تصاعد وتيرة الحراك خلال الفترة الماضية مفاجئا، وسط التجاهل الرسمي لمطالب المحتجين والمماطلة بالاستجابة لتطلعات وأصوات ترنو إلى الحرية والكرامة.
الأدوات السابقة كلها لن تنفع بعد أن أدرك الجميع أن للحرية طعما مختلفا، وعليه، فإن من المجدي جعل التعديلات الدستورية التي قدمتها اللجنة بابا لإصلاح حقيقي بعد أن تصبح جزءا من المعادلة الجديدة.

Saturday, August 13, 2011

A Reminder for Myself for the days to come



I need to say this to myself ,,, over and over and over ....

I cant settle for the less , because a poem like this one will always remind me of what I wanted all the way.

A love that when I walk with him down the street , shoulder to shoulder I will feel that we are much more than two.